منذ ثانيتين
سادت حالة من الضجر والتذمر بين أولياء أمور طلاب المدارس بالشرقية من قرارات حكومة الانقلاب، بزيادة أسعار تكلفة البطاقة الصحية، مع بداية فتح باب تسجيل الطلبة بالعام الدراسي الجديد.
واشتكى الأهالي من إصرار الحكومة بعدم قبولهم بالمدارس إلا بعد تسديد رسوم البطاقة الصحية التابعة للتأمين الصحي والبالغ قيمتها 70 جنيهًا، وذلك بعدما كانت تُمنح للطالب مجانًا من أجل الحصول على خدمة صحية مدعمة بمستشفيات التأمين الصحي.
واستجابة لقرارات حكومة الانقلاب غير المدروسة، والتى تزيد العبء على أولياء الأمور، لجأت آلاف المدارس على مستوى الجمهورية منذ إلغاء مجانية تسليم البطاقة الصحية منذ عام 2014، إلى تحويل أولياء الأمور إلى عيادات ومستشفيات التأمين الصحي للحصول على البطاقات الصحية وإلا سيتم رفض ملفات أبنائهم من جانب إدارة المدرسة المقدم إليها.
بريغوجين وليس جيفارا… مات
انقلاب الكهرباء
استبداد على الفاضي
منهجيّات في التعامل مع جريمة انتهاك المصحف وإحراقه
أضف تعليقك