• الصلاة القادمة

    الفجر 04:23

 
news Image
منذ ثانيتين

اهتمت صحف القاهرة الانقلابية، اليوم الجمعة 13 يوليو، بالعديد من الموضوعات، ويأتى على رأسها، للمرة السابعة زيادة أسعار السجائر، "التعليم": نسبة النجاح فى "الثانوية العامة" 74.3 %، مصادر: تحليل الـ"DNA" لأطفال المريوطية أثبت أنهم ليسوا أشقاء.

فمن جهتها، كشفت صحيفة الأهرام، نقلا عن محمد عثمان، رئيس شركة الشرقية للدخان، عن زيادة أسعار السجائر للمرة السابعة في ظل الحكم العسكري.

وقال عثمان إن الحصيلة المتوقعة للزيادة تبلغ 3 مليارات جنيه أخرى ضريبة موضحا أن الزيادة فى معظم الأصناف تبلغ 1.5 جنيه ما عدا علبة البلاك ليبل التى زادت بمقدار 3 جنيهات.

 وأشارت صحيفة المصري اليوم، إلى موافقة مجلس وزراء الانقلاب، على مشروع قرار رئيس وزراء الانقلاب، بأن تؤول إلى الخزانة العامة للدولة نسبة من أرصدة الصناديق والحسابات الخاصة، والوحدات ذات الطابع الخاص، وفوائض الهيئات العامة، فيما عدا حسابات المشروعات التعليمية البحثية، والمشروعات الممولة من المنح والاتفاقيات الدولية، والتبرعات، ومشروعات الإسكان الاجتماعي.

كما أبرزت تصريحات موسى مصطفى موسى، رئيس حزب الغد الذي قام بدور التيس المستعار أمام السيسي في مسرحية انتخابات رئاسة الانقلاب، أن سيتم عقد اجتماع لمناقشة ائتلاف المعارضة الصوري الإثنين.

 ولفتت صحيفة الشروق، إلى إعلان نتيجة الثانوية العامة، والتى بلغت نسبة النجاح بها 74.3%، وأسماء الأوائل على مستوى الجمهورية والذين بلغ عددهم 50 طالباً وطالبة على مستوى الجمهورية.

وفي سياق متصل، واصلت نيابة العمرانية، التحقيق فى واقعة العثور على 3 جثث لأطفال فى حالة تعفن بمنطقة المريوطية والشهيرة بـ"أطفال المريوطية"، واستعجلت تحريات المباحث حول الواقعة وسرعة تحديد الجناة والقبض عليهم، فيما قالت مصادر أمنية إن التقارير الطبية الخاصة بجثامين الأطفال والطب الشرعى وتحليل "DNA"، التى أجراها الطب الشرعى والأدلة الجنائية مع الأطفال أثبتت أن الأطفال غير أشقاء، لافتاً إلى أنه جار مقارنة البصمة الوراثية لهم مع الأهالى الذين سبق أن قدموا بلاغات حول اختفاء أطفالهم للكشف عن هويتهم.

ونوهت صحيفة اليوم السابع، إلى أن ما تسمى بلجنة أموال الإرهاب الاستثنائية التي شكلها قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي، تستعد لعقد اجتماعها الأول.

وتأتي أعمال هذه اللجنة الاستثنائية في ظل نهب وسرقة أموال المواطنين لرفضهم الانقلاب العسكري وبالمخالفة لكل الدساتير والقوانين الدولية.

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك