• الصلاة القادمة

    الظهر 11:01

 
news Image
منذ ثانيتين

تواصل داخلية الانقلاب العسكري إخفاء 12 من أبناء محافظة الشرقية قسريًا، منذ اختطافهم في أوقات متباينة، متعنتة في الإفصاح عن أماكن احتجازهم، رغم البلاغات والتليغرافات التي قدمتها أسرهم للجهات المعنية دون ذكر أسباب؛ ما يزيد من قلق أسرهم على سلامتهم.

وجاءت أسماء المختفين قسريًا كالآتي:

1- الطالب إسلام ريان، من بلبيس، معتقل داخل سجن ليمان المنيا الجديد، وتعرض لجريمة الإخفاء القسري، بالإضافة إلى التعذيب الممنهج وتجريده من كافة متعلقاته الشخصية.

2- رضا السيد البديوي، مقيم بمدينة العاشر من رمضان، يعمل مستشارًا تربويًا، تم اعتقاله من منزله يوم 11 أبريل 2018، ولم يستدل على مكانه حتى الآن، وسط مخاوف وقلق من أسرته على حياته.

3- أحمد محمد السواح، طالب مقيم بالحسينية، تم اعتقاله يوم 13 فبراير 2018 أثناء وجوده في سكنه الطلابي ولم يستدل على مكانه حتى الآن.

4- أسامة محمد السواح، طالب بكلية الهندسة في الجامعة الكندية، مقيم بالحسينية، تم اعتقاله أثناء وجوده في سكنه الطلابي بتاريخ 13 فبراير 2018 ولم يستدل على مكانه حتى الآن.

5- طارق رفعت "23 سنة"، مقيم بالعاشر من رمضان، اختطف يوم 1 يناير 2018 من التجمع الخامس بالقاهرة ولم يستدل على مكانه حتى الآن.

6- عمار محمود إبراهيم النادي، 19 سنة، مقيم بالزقازيق طالب بكلية الآداب جامعة الزقازيق، اختطف يوم 16 ديسمبر 2017 ولم يستدل على مكانه حتى الآن.

7- أبوبكر علي عبدالمطلب عبد المقصود السنهوتي، 19 سنة، طالب بكلية التربية جامعة الأزهر من مدينة الزقازيق، اختطف يوم 16 ديسمبر 2017 ولم يستدل على مكانه حتى الآن.

8- عبدالله محمد إبراهيم هاشم، 24 عامًا، من مركز ههيا، حاصل على معهد بصريات، مختف منذ 21 سبتمبر 2017.

9- أحمد محمد السيد، ٣٧ عامًا، اختطف يوم 10 يناير 2015 من محطة المترو بالقاهرة وهو من أبناء مركز الإبراهيمية.

10- د. محمد السيد محمد إسماعيل، استشاري جراحة عامة وأورام ومدير مستشفى القنايات، اختطف يوم 24 أغسطس 2013 من أمام بيته بالزقازيق.

11- محمد عبدالله برعي عبدالعال "45 عاما"، أعمال حرة، مقيم بمدينة الحسينية، تم اعتقاله من داخل مسجد المصطفى بتاريخ 5 يوليو 2013، ولم يستدل على مكانه حتى الآن.

12- أحمد جميل عبد الوهاب عوض، أحد سكان مدينة العاشر من رمضان، استدعته داخلية الانقلاب عن طريق الاتصال به يوم 27 يونيو، ولم يعد من وقتها.

أضف تعليقك