• الصلاة القادمة

    الظهر 11:01

 
news Image
منذ 3 ثواني

أبرزت الصحف بيان هيئة الاستعلامات التابعة لحكومة الانقلاب، حول تقرير هيومن رايتس ووتش حول حالة المعتقل “خالد حسن”، في سياق الدفاع عن النظام العسكري ونفي التعذيب المنهجي الذي تمارسه السلطات.
فجاء عنوان صحيفة الأخبار، كالتالي: (الاستعلامات : “هيومان رايتس” منحازة وغير مهنية وتخفى الحقائق)، وذكرت أن محامي “خالد حسن” لم يدفعوا بتعذيب موكلهم.

وأشارت صحيفة “عرب بوست” إلى اعتقال الناشط السياسي المصري مصطفى النجار ) ويُحاكَم النجار، في القضية المعروفة إعلامياً بإهانة القضاء، بعد أن تحدَّث في كلمة له تحت قبة البرلمان عن محاكمات نظام مبارك، وعن إفلات قتلة شهداء ثورة يناير من العقاب، منتقدا استمرار طمس الأدلة وتبعثرها.

وتابعت صحيفة العربي الجديد، استشهاد معتقل في سجن دمياط بسبب الإهمال الطبي، حيث أعلن مركز الشهاب لحقوق الإنسان في مصر وفاة المعتقل عاطف شنشن، أمس السبت الموافق 13 أكتوبر عام 2018، نتيجة الإهمال الطبي المتعمد، وظروف الاحتجاز غير الآدمية، وذلك في قسم شرطة دمياط.

وتعرض شنشن للإخفاء القسري مدة 4 أيام، بعد اعتقاله تعسفياً يوم 9 أكتوبر الجاري، قبل نقله إلى المستشفى بعد 11 ساعة من تدهور حالته الصحية إذ يعاني من مرض السكري، ليتوفى في المستشفى.

وحمّل مركز الشهاب لحقوق الإنسان إدارة قسم الشرطة ووزارة الداخلية مسؤولية وفاة المعتقل، وطالب المركز النيابة العامة التحقيق في تلك الواقعة والوقائع المشابهة، وإحالة المتورطين فيها للمحاسبة.

كما نوهت ذات الصحيفة،  (تجديد حبس الناشطة المصرية أمل فتحي 15 يوماً) حيث جدّدت نيابة أمن الدولة المصرية أمس، حبس الناشطة السياسية أمل فتحي مدة 15 يوماً على ذمة التحقيقات، على خلفية اتهامها في القضية رقم 621 لسنة 2018، بالانضمام إلى جماعة محظورة، ونشر أخبار كاذبة، وبث مقطع فيديو على شبكة التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، بهدف التحريض على قلب نظام الحكم في مصر. وفي 29 سبتمبر الماضي، حكمت محكمة جنح المعادي جنوب القاهرة، على الناشطة المصرية بالحبس سنتين، ودفع غرامة قدرها 10 آلاف جنيه (نحو 556 دولارا)، وكفالة 20 ألف جنيه (نحو ألف دولار)، لإيقاف تنفيذ العقوبة، بسبب نشرها مقطع فيديو على حسابها الشخصي على “فيسبوك”، أعربت فيه عن استيائها من تحرّش موظف في الدولة بها.

وبدلاً من إنصاف فتحي، وفتح تحقيق حول واقعة التحرش التي تعرّضت لها، اعتقلتها قوات من قسم المعادي وقطاع الأمن الوطني، فجر يوم 11 مايو 2018، ومثلت للتحقيق في نيابة المعادي على ذمة القضية رقم 7991 عام 2018. ووجهت لها النيابة اتهامات بـ”إساءة استخدام وسائل التواصل، ونشر مقطع فيديو يتضمن أخباراً كاذبة من شأنها تكدير السلم العام”.

ولفتت بوابة الأهرام، إلى هجوم وزير أوقاف الانقلاب على الإخوان المسلمين، زعم مختار جمعة ، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامى محمد الباز، ببرنامج “90 دقيقة”، المذاع عبر فضائية “المحور”، أن الإخوان حاولت تأصيل معادلة خاطئة وهى “الدين أو الوطن”، مؤكدا أن هذا قمة المغالطة، فما يقوى الدولة الوطنية فهو من صميم الدين، وما يضعفها فلا علاقة له بقيم ومبادئ الدين القائمة على الإعمار لا التخريب.

وهو افتراء جديد على الإخوان فلا وجود لتناقض بين الدين والوطن في كل مناهج الإخوان وجمعة نفسه لا يستشهد على هذا الافتراء بأي دليل فكري أما معارضة نظم الاستبداد فهو من صميم حب الوطن والدفاع عنه، وقالت صحيفة المصري اليوم: (الإعدام لـ3 والمؤبد والمشدد لـ11 من “أنصار الشريعة”).

وأعلن النظام العسكري في مصر عن دعمه رسميا للموقف السعودي؛ حيث كتبت صحيفة “الشروق”: (مصر تحذر من استغلال قضية اختفاء “خاشقجي” سياسيا إزاء السعودية؛ حيث قال المستشار أحمد حافظ، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، إن جمهورية مصر العربية تتابع بقلق تداعيات قضية اختفاء الصحفي السعودي جمال خاشقجي.

وأضاف في بيان نشرته الصفحة الرسمية لوزارة الخارجية على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، مساء الأحد، أن مصر تؤكد على أهمية الكشف عن حقيقة ما حدث في إطار تحقيق شفاف، مشددًا على خطورة استباق التحقيقات وتوجيه الاتهامات جزافًا. وأوضح أن مصر تحذر من محاولة استغلال هذه القضية سياسيًا إزاء المملكة العربية السعودية، بناءً على اتهامات مرسلة، وتؤكد مساندتها للمملكة في جهودها ومواقفها للتعامل مع هذا الحدث.

وبينت صحيفة العربي الجديد، أن حكومة الانقلاب تتخوف من مشاريع صينية تعارضها واشنطن، مشيرة إلى أنه وسط مخاوف من غضب الرئيس دونالد ترامب الذي يرغب في تحجيم التمدد الصيني عبر مبادرة “الحزام والطريق”، قالت وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي بحكومة الانقلاب سحر نصر الأحد، إن مصر تقبل فقط الاستثمارات الصينية في المشروعات التي تعود بالنفع على الجانبين، وسط شكوك متنامية في بعض الدول بشأن المخاطر المتصلة باستثمارات مبادرة “الحزام والطريق”.

وأشارت صحيفة الأهرام، إلى أنه (بعد تراجع “القابضة” عن شرائه.. “سوء” تسويق القطن).

ونقلت صحيفة العربي الجديد عن المزارع فتوح خليفة، الخمسيني “أنا أزرع 100 فدان من القطن تكلّف الكثير، لكن السعر هذه الأيام ضعيف جدا ولا نحقق ربحا”، ويتهم خليفة الشركات بأنها “تتحكم في الأسعار اليوم”.

أضف تعليقك