• الصلاة القادمة

    العصر 13:46

 
news Image
منذ ثانية واحدة

 اهتمت صحف القاهرة الانقلابية اليوم الأحد ٢٠ يناير ٢٠١٩ وغيرها من الصحف والمواقع المستقلة بمتابعة القضايا المحلية والدولية

وهولت صحف الانقلاب في تسويق عودة شركة مرسيدس للسوق المصري واعتبرت ذلك دليل نجاح للنظام

فيما أكد احمد عبد العال رئيس هيئة الأرصاد الجوية أن التغييرات المناخية أثرت على الطقس في مصر وندرس وصف بدلا من “دافئ ممطر شتاء حار جاف صيفا” في المناهج الدراسية (يتوقع خبراء هيئة الأرصاد الجوية، أن يسود البلاد، الأحد، طقس مائل للبرودة على السواحل الشمالية، معتدل على الوجه البحري والقاهرة حتى شمال الصعيد، مائل للدفء على جنوب الصعيد نهارا، شديد البرودة ليلا، كما يتكون الصقيع على المزروعات في وسط سيناء، وتقل الرؤية في الشبورة المائية صباحا على شمال البلاد حتى شمال الصعيد، وتكون كثيفة على بعض المناطق، وتتكاثر السحب المنخفضة والمتوسطة على شمال البلاد، والرياح أغلبها شمالية شرقية خفيفة إلى معتدلة).

وفيما يخص كواليس استهداف السيسي لشيخ الأزهر، قال مصدر رسمي إعلامي، في حديث مع “العربي الجديد”، إنّه تم تكليف أستاذ قانوني بارز، كان قد تولى منصباً وزارياً في عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك، بمراجعة القرار في أعقاب زيارة شيخ الأزهر إلى المملكة العربية السعودية أخيراً، لأداء واجب العزاء بوفاة الأمير طلال بن عبد العزيز، شقيق العاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز. وهي الزيارة التي فوجئ بها السيسي في أعقاب سفر الطيب، بدون أن يكون له أي علم بشأنها.وأضاف المصدر أنّ “التقارير التي رُفعت للسيسي عقب الزيارة، وما تضمنته من تفاصيل حول الاحتفاء السعودي بشيخ الأزهر، ومناقشة الوضع الداخلي المصري معه، والتطرق إلى الأزمة بينه وبين السيسي، أثارت حفيظة دوائر حول السيسي، ما جعلها تفكّر في طريقة لترويضه، بحيث تضمن عدم خروجه من مصر لإجراء أي جولات أو لقاءات بزعماء ومسئولين دوليين، قبل العودة إلى السيسي لتحديد التفاصيل الكاملة لذلك”).

(وشددت الإفتاء المصرية على ضرورة الالتزام بخمسة ضوابط “أولها الالتزام باعتقاد أهل السنة فيهم، من حبهم جميعاً بلا إفراط أو تفريط، والثاني هو التأكيد على حرمة جميع الصحابة، لشرف صحبتهم للنبي (ص)، والتوقير والاحترام لشخصياتهم، وعدم إظهارهم في صورة ممتهنة، أو الطعن فيهم، والاستخفاف بهم، والتقليل من شأنهم، والثالث يتمثل في نقل سيرتهم الصحيحة كما هي، وعدم التلاعب فيها”.وعن رابع الضوابط، بيّنت دار الإفتاء المصرية أنه يتمثل في “الاعتماد على الروايات الدقيقة، وتجنب الروايات الموضوعة والمكذوبة، والخامس هو تجنب إثارة الفتنة والفرقة بين الأمة الإسلامية، على أن يستثنى من هذا الحكم (الفتوى) العشرة المبشرون بالجنة، وأمهات المؤمنين، وبنات المصطفى (ص)، وآل البيت الكرام، باعتبار أنه لا يجوز تمثيلهم”).

وكشف أهالي المعتقلين بعنبر 2، وزنازين العزل بعنبر 4 بسجن العقرب، أن ذويهم على وشك الموت للظروف المعيشية القاسية التي يتعرضون لها في فصل الشتاء؛ نتيجة حبسهم في زنازين انفرادية، ليس بها أي شيء من مقومات الحياة، بهذا البرد القارس، الذي يؤدي لانخفاض درجة حرارة الزنازين لأقل من 3 درجات مئوية، بالإضافة لحبس بعضهم انفراديا لمدة تجاوزت خمس سنوات متصلة. وحسب تقرير أصدرته منظمة العفو الدولية عن الحبس الانفرادي بالسجون المصرية، فإن السلطات تقوم باحتجاز عشرات الصحفيين والمدافعين عن حقوق الإنسان وقيادات جماعة الإخوان المسلمين بالحبس الانفرادي، في ظل ظروف مروِّعة تقتل كل معاني الإنسانية، وفق وصف المنظمة).

 (ورصدت “عربي21″، مأساة 5 أسر مصرية ذاق عائلها وابنها وزوجها مرارة الأسر بقضايا سياسية وصفها حقوقيون بالملفقة، وسقطوا ببئر النسيان مع توالي الأحداث السياسية والأمنية القاسية بمصر منذ انقلاب 2013، والذي تلاه فض اعتصامي “رابعة العدوية” و”النهضة”، واعتقال آلاف رافضي الانقلاب.وبتقريرها عن حقوق الإنسان بمصر في 2017 و2018، أكدت “منظمة العفو الدولة” استمرار القبض على أعضاء جماعة “الإخوان المسلمين” وأنصارها من بيوتهم وأماكن عملهم، فيما رصد تقرير “الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان” وصول المعتقلين السياسيين لـ60 ألفا). وفي تقرير ثالث تضيف “عربي 21″:.. مدير منظمة حقوقية: هذا العدد الحقيقي للمعتقلين في مصر (-هذه الأسباب جعلت من حقوق الإنسان مجرد ترف فكري لدى سلطات الانقلاب -أعداد المعتقلين يصل لنحو 90 ألف و”CBS” واجهت السيسي بالحد الأدنى للأرقام-الحقوقيون ومنظمات المجتمع المدني يتبعون آليات واضحة للتوثيق.

وتوقع تشارلي روبرتسون، كبير الاقتصاديين لدى بنك الاستثمار “رينيسانس كابيتال”، أن يتراجع مستوى الجنيه المصري أمام الدولار في عام 2022، ليكون بمقابل 22 جنيهًا. بدا “تشارلي روبرتسون” خلال تقريره الذي نشرته مجلة نيوزويك، حول الجنيه المصري، أقل تشاؤمًا من آخرين فيما يتعلق بالانخفاض الذي لن يتجاوز 18 جنيهًا العام الحالي على الأقل  (هناك توقعات أكثر تشاؤما بتجاوز 20 جنيها أمام الدولار في 2019).

 

أضف تعليقك