منذ ثانية واحدة
لليوم السادس والعشرين، تواصل سلطات الانقلاب، جريمة الإخفاء القسري بحق الشيخ، ياسر عبدالله محمد ضبعان، إمام وخطيب بالأوقاف، من قرية سوادة مركز فاقوس، دون عرضه علي أية جهة تحقيق بالمخالفة لكافة القوانين والأعراف.
وطالبت أسرة "ضبعان" البالغ من العمر 45 عامًا ،والأب لأربعة من الأبناء أكبرهم مريض، منظمات حقوق الإنسان والمجتمع المدني للتدخل لإجلاء مصيره، المجهول منذ اعتقاله من داخل إدارة أوقاف فاقوس يوم 15 يناير المُنقضي، واقتادته لجهة مجهولة.
كما أكدت الأسرة أنهم تقدموا بالعديد من الشكاوى لكافة المعنيين دون جدوي محملة مدير أمن الشرقية ووزير داخلية الانقلاب المسئولية عن سلامته.
أضف تعليقك