• الصلاة القادمة

    الفجر 04:23

 
news Image
منذ ثانيتين

شهدت منصات مواقع التواصل الاجتماعي، انتفاضة جماهيرية، بالمشاركة في وسم #لا_لتنفيذ_أحكام_الإعدام، رفضا للإعدام الوشيك لتسعة شباب في هزلية اغتيال هشام بركات.

وقال وائل عزت: "علشان خاطر ربنا مش علشان خاطر حاجة تاني، ملعون أبو السياسة وملعون أبو أي حاجة وكُل حاجة في الدنيا سبب إن شباب زي الورد زي دول هيتم تنفيذ حكم الأعدام فيهم بعد شوية، الواحد بيتقهر أقسم بالله كُل ما بيشوف صورهم وصور أهاليهم.. كفايانا علشان تعبنا والله".

ودعت آلاء زكريا لإعلان الطوارئ على الصفحات، قائلة:  "أعلنوا حالة الطوارئ علي صفحاتكم وعلي جميع المنصات الإعلامية ..لا تتحدثون إلا علي أبرياء تم تجميعهم منذ ساعات وإخراجهم لتوقيع الكشف الطبي عليهم قبل تنفيذ الإعدام الجائر فجر الأربعاء ٢٠ فبراير...".

وقصت رجوى: "القاضي لمحمود في المحكمة: أنت اعترفت.. فردّ محمود: (ادّيني صاعق وأنا أخلي أي حد في القاعة يعترف حتى بقتل السادات، احنا اتكهربنا كهربا تكفي مصر عشرين سنة)

محمود الأحمدي ٢٣ سنة طالب كلية اللغات والترجمة.

هيتعدم الفجر!

وغرد حمادة: "بعد ما عدموا شباب عرب شركس والي اتهموهم بقتل ريجيني والآخر طلعوا براءة يا قضاء ناقص ويل لقاضي الأرض من قاضي السماء".

وكتب الإعلامي أسامة جاويش: "اكتبوا وانشروا واصرخوا لعل حرفا واحدا تكتبه يد واحدة يمنع به إزهاق روح مصرية معصومة على يد زبانية العسكر في مصر".

وأضافت فاطمة سالم: "كل الدم المصرى حرام كفاك ظلم ارحل يافاشل ارحل يا طاغى يافاسد ياخاين جنودنا وشبابنا وبلدنا فى حكمك اصبحوا اموات سقيت اراضينا بدم الابرياء يا خاين ياعميل وكل من تبعك مثل المسحور بغبائك يسقط يسقط حكمك يا سيسى".

 

أضف تعليقك