منذ ثانية واحدة
يتعرض 15 ألف مواطن من أهالي قرى مركز أبوكبير لكارثة بيئية، نتيجة لمرور مصرف يسمى «أبو زميل» بين عدد من القرى، بعد أن أهملته وزارة الري منذ سنوات، ويلقى به جميع أنواع المخلفات والحيوانات النافقة، ما جعله مصدرا للتلوث والروائح الكريهة، وانتشار الأوبئة والأمراض بين السكان.
ويقول الأهالي: إن هذا المصرف يبعث أوبئة، وروائح كريهة للغاية، خاصة خلال فصل الصيف، مما يؤدي إلى إصابة الأهالي بأمراض خطيرة، وقد تسبب إلى انتشار البكتيريا التي تهدد حياة الأهالي.
أضف تعليقك