منذ ثانيتين
تواصل داخلية الانقلاب العسكري الاخفاء القسري بحق الطالب محمد عصام مخيمر من قرية ميت سهيل التابعة لمنيا القمح عقب توقيفه بأحد كمائن مدينة العاشر من رمضان بسيارة الأسرة الخاصة لليوم الـ ٥٧ على التوالي بدون سند قانوني .
وتحمل أسرته وزير الداخلية، ومدير أمن الشرقية مسؤولية أمنه وسلامته، مطالبة منظمات حقوق الإنسان لرفع الظلم عنه، حيث تتعنت داخلية الانقلاب في الإفصاح عن مكان إحتجازه، رغم البلاغات والتليغرافات التي قدمتها أسرته للجهات المعنية دون ذكر أسباب، بما يزيد من قلق أسرته على سلامته.
أضف تعليقك