• الصلاة القادمة

    الظهر 11:01

 
news Image
منذ ثانيتين

تصدر هاشتاج #كفاية_ظلم على مواقع التواصل الإجتماعي بعدما تراكمت نواحي الظلم في مصر من اغتيال القيادات المصرية الواعية كالدكتور عصام العريان، واستمرار استهداف أهل سيناء بالقتل والتهجير والقصف، فضلا عن حذف الدعم عن غالب المصريين وآخره تقليل وزن رغيف الخبز، وكان الحل برأي بعض النشطاء أن قوموا إلى ثورتكم.

وكتب "ﭑبوحبيبۿ‏"، "الظلم من أجل بشر حقير التصقت سواته بعرش مسروق،كل شيء في بلادي أصبح حزينًا، الهواء، البشر، التراب، الأشياء امتلأت حزنا.. مال هذه الأمة والهوان، وقد خلقنا لنكون أعزة على الكفار، رحماء على المؤمنين، لماذا الدنيّة، وأسباب عزنا لدينا؟!".

وقال حساب "مصري ضد الانقلاب" مخاطبا الانقلابيين "أنت يا من وقفت مع الظالم ماذا بقي لك هل وجدت ما وعدك الظالمون حقا. إن من جميل انتقام الله من أعوان الظالمين أن يسلط الظالمين عليهم. أما نحن فأشهد الله أني لم ولن أسامح من ظلمني لأنه لم يتب أو يستجدي العفو وهنا مسامحة هؤلاء هي درب من الزيف".

وحذر من عاقبته في تغريدة تالية فقال: "لو كان في الظلم خير ما كرهه الله ونهانا عنه.".

وأضافت "أنين المظلومين" بحساب "@Gana_adl" عدة نواحٍ من ظلم السيسي والعصابة، فقالت "بيهجر فى أهالى سينا ويولع فى البيوت ويهدمها ويقتل فى الشعب بحجه الإرهاب". وفي تغريدة تالية "ظلم الناس بالزيادة الرهيبة اللى نزلها .. بيقتل العساكر فى الكمينات وفى سينا عشان يثبت للناس إن فيه إرهاب".

أضف تعليقك