• الصلاة القادمة

    العصر 13:46

 
news Image
منذ ثانية واحدة

نددت حركة نساء ضد الانقلاب باستمرار حبس الدكتورة بسمة رفعت، وحرمان أطفالها منها منذ أكثر من 4 سنوات بعد اعتقالها في 6 مارس 2016، عندما كانت تبحث عن زوجها المختفي لتلفق لها اتهامات ومزاعم بهزلية اغتيال النائب العام ويحكم عليها بالحبس 15 سنة.

وقالت الحركة إن الدكتورة "بسمة" تعاني من التهابات حادة بالثدي وضيق في صمامات القلب وارتفاع بصغط الدم ولا تتوافر رعاية طبية مناسبة لها.

وأشارت إلى بعض من كلمات الضحية حيث تقول: "طفلي الرضيع لم يعد يعرفني ولم يعي أنني أمه وينظر إليَّ كل مرة وكأن عيناه تعاتبني "أين ذهبتي وتركتيني؟"، وطفلتي ذات الست أعوام دخلت عامها الدراسي ولست معها، ولم يوجد من يرعاهم غير أبي وأمي اللذان يتعدا عمرهم 72 عاما، فزوجي أيضا محبوس على ذمة نفس القضية يمكث في سجن العقرب!".

أضف تعليقك