• الصلاة القادمة

 
news Image
منذ ثانيتين

تحت هاشتاج "التطبيع خيانة" استنكر نشطاء انزلاق رمضان إلى ما وصفوه بمستنقع التطبيع مع الكيان الصهيوني، مؤكدين أن موقفه لا يمثل الشعب المصري الرافض بكل فئاته للتطبيع مع الكيان المحتل.

ورأى البعض أن ما يقدمه رمضان من فن "هابط" يشجع على البلطجة والعنف يجعل تقاربه مع كيان الاحتلال أمرا غير مستغرب، ولكنهم استنكروا أن يتم ذلك تحت شعار أنه فنان مصري.

وأكد المغردون أن المصريين لم ينسوا جرائم الصهاينة في حق الشعب المصري والشعوب العربية، ولن يسامحوا فيها أو ينجرفوا إلى تيار التطبيع مع كيان الاحتلال.

وحذر ناشطون من أن الحفاوة الصهيونية بلقاء الممثل المصري بصهاينة هي محاولة للتغرير بالأجيال الجديدة والشباب الصغير الذي يمثل أغلب جمهور رمضان، لجذبهم إلى مستنقع التطبيع.

وتوالت المفاجآت خلال الساعات التالية، حيث ظهرت صورة ثانية لرمضان وهو يحمل رائد الأعمال الصهيوني إيلاد تسلا، وثالثة تجمعه بلاعب منتخب الصهاينة لكرة القدم ضياء سبع، قبل أن تنتشر مقاطع مصورة تظهر حضور رمضان حفلا في دبي على أنغام الأغنية الأشهر للكيان المحتل "هافا ناجيلا" التي يغنيها الإسرائيليون في احتفالاتهم، منذ حصولهم على وعد بلفور عام 1917.

وفي المقابل دشن محمد رمضان هاشتاج #محمد_رمضان_نمبر1_ياحاقدين واحتل التريند بعدما تحول إلى ساحة لرفض تبرير التطبيع مع المحتل وجاءت التغريدات عليه على هذا النحو:

أضف تعليقك