• الصلاة القادمة

    الفجر 04:23

 
news Image
منذ ثانية واحدة

عمرو أديب، رجل إعلام كان يقدم برنامج القاهرة اليوم على قناة اليوم التابعة لشبكة "أوربت"، وأخو المخرج عادل أديب والإعلامي عماد أديب صاحب شركة جود نيوز. من مواليد المحلة الكبرى، درس في كلية فكتوريا القاهرة ودرس الاعلام في جامعة القاهرة.

يعيش دور البطل في بعض الاحيان ليثبت عكسه بعد مرور الوقت، وتغير الانظمة، فخلال ثورة يناير بعد أن أعلن المخلوع تخليه عن السلطة، أراد أن يمسك العصا من النصف فخرج ليشوه النظام البائد، ويشرح كيف كان يتعامل مع الاعلاميين والشعب، ولما جاء الرئيس المنتخب وقف للتجربة الديمقراطية بالمرصاد من خلال منبره الإعلامي، القاهرة اليوم، ليبث السم للمواطنين عن فشل الاخوان واخونة الدولة.

أعلن رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة، اليوم الثلاثاء، أن قناة أون تي في التي يملكها تعاقدت مع الإعلامي عمرو أديب للانضمام إلى مقدمي البرامج فيها.

وكانت شركة إعلام مملوكة لرجل الأعمال أحمد أبو هشيمة اشترت الشركة المالكة لقناة أون تي في الفضائية، التي كانت ملكا لرجل الأعمال نجيب ساويرس. وأديب هو مقدم برنامج "القاهرة اليوم" على شبكة قنوات أوربت.

وتعد بروموميديا صاحبة الحق الحصري في بث الدوري المصري الممتاز لكرة القدم.

 

كما يرأس تحرير جريدة العالم اليوم وهو المدير التنفيذي لإذاعة نجوم إف إم الغنائية والجريدة والإذاعة تابعين لشركة جود نيوز المملوكة لأخيه عماد الدين أديب. بالإضافة إلي امتلاكة كافية "Quay".

عمرو أديب هو أحد الشركاء في إمبراطورية "آل أديب" الإعلامية، حيث يرأس "عمرو " محطة نجوم أف إم التي تعتبر أول إذاعة خاصة علي أثير الإذاعة المصرية، كما أن "عمرو أديب" يشارك في إدارة موقع جود نيوز الإلكتروني وعدد آخر من المشروعات التي يمتلكها "آل أديب" في مصر.

عمرو تزوج مرتين الأولي من السيدة أماني سوكا ولدية منها خالد (1992) والآن عمرو متزوج من الإعلامية "لميس الحديدي" ولديه منها ولد هو "نور الدين" (1999) ويعيش في القاهرة، ويشتهر بحبه للسفر والتكنولوجيا.

كذاب

عمرو اديب من الإعلاميين المحسبوبين على سلطة الانقلاب العسكري، أدعى أن رجل الأعمال رامي لكح اتبرع ب5 مليون جنيه لصالح مصر، ليفاجئة الأخير باتصال على برنامجة ويعلن عن كبه قائلا: " أنا متبرعتش بحاجة".

خناقة مرتضى منصور 

واشتعلت مواجهة نارية بين اثنين من مؤيدي الانقلاب العسكري، عمرو أديب، ومرتضى منصور، كشف كلا منهما للكثير من الخفايا الداخلية بينهما، فيخرج هذا ليسب الثاني فى مظهر إجتماعي إعلامي لا يليق الا بإعلام الردح في عهد الانقلاب.

بدأ “مرتضى” الخلاف بسباب طويلة خلال مداخلة تلفونية على قناة “العاصمة”، مهاجماً “أديب” لظهوره من خلال عمله فى قناة سعودية وهى قناة “القاهرة اليوم” واصفاً أياه بـ “الأراجوز”، مؤكداً أن السلطات السعودية قادرة على أخذ حقه منه إذا لم تستطع السلطات السعودية فعل ذلك، مضيفاً “هنعلقك على باب القناة يا عمرو”.

أما “أديب” فقد أثاره ما قام به “مرتضى” داخل مجلس النواب، لجمع توقيعات لإيقاف برنامج “أديب”، ليتضح بعد ذلك حسبما صرح “أديب” بأن هذه التوقيعات مزورة، وأنه استغل منصبه السياسي لأغراض شخصية وخلافات بينه وبين أديب متناسياً مصلحة البلد التى هى أهم ما يشغل بال المصريين حالياً.

أضف تعليقك