أصدرت مؤسسة كواكواريلي سيموندس، الطبعة الثالثة عشرة من تصنيفها للجامعات العالمية خلال العام 2016-2017.
وحل معهد ماساتشوستس الأمريكي للتكنولوجيا، في المرتبة الأولى، تلته جامعة ستانفورد، بينما حلت جامعة هارفارد في المرتبة الثالثة، ، بينما تقهقرت جامعة كامبريدج إلى المركز الرابع، بينما واصلت جامعة زيورخ السويسرية تقدمها في التصنيف لتحتل المرتبة الثامنة، بينما احتفظت جامعات بريطانية وأمريكية ببقية المراتب العشرة الأولى.
وعلى الصعيد المحلي حلت الجامعة الأمريكية في القاهرة في المرتبة الأولى مصريًا و365 عالميًا، وتراجعت جامعة القاهرة في التصنيف إلى الفئة 551:600، حيث كانت تحتل المركز 501 بحسب تصنيف العام الماضي، بينما حلت جامعة عين شمس في المرتبة 701، تلتها جامعتي الأزهر والإسكندرية.
بينما غابت جامعة بنها عن التصنيف لهذا العام بالرغم من إطلاقها حملة عبر موقعها الإلكتروني لطلاب الجامعة للتصويت عبر لصالح الجامعة لكي تتقدم في التصنيف وهو مالم يحدث هذا العام.
ويعتبر هذا التصنيف واحدًا من أكثر ثلاثة تصنيفات جامعية على مستوى العالم من حيث الأهمية والتأثير، جنبًا إلى جنب مع تصنيف التايمز للجامعات العالمية، والتصنيف الأكاديمي الدولي.
وفي تصنيف "كيو إس" يتم تصنيف الجامعات وفقًا للانضباط الأكاديمي في 5 فروع هي:" الآداب والعلوم الإنسانية، والهندسة والتكنولوجيا، والعلوم الحياتية والطب، والعلوم الطبيعية، والعلوم الاجتماعية والإدارية".
أضف تعليقك