منذ ثانية واحدة
يعاني أهالي مدينة الزقازيق من انتشار القمامة بالمدينة عامة، وفي محيط ميدان الزراعة خاصة؛ حيث إنه من المفترض أن يكون ميدان الزراعة أحد أبرز الأماكن التي تزين المدينة وتضفي جوًّا بهيجًا على الشكل العام لمرتاديها، لكن صارت الآن مأوى للقمامة وخصوصًا عند المزلقان.
واشتكى عدد من الأهالي إلى المسؤولين لكن جاءهم الرد بالصمت كعادة المسئولين في عهد الانقلاب.
أضف تعليقك