• الصلاة القادمة

    الفجر 04:23

 
news Image
منذ ثانية واحدة

طالب مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان، بفتح تحقيق مستقل وشفاف في جميع حالات القتل والإصابات في صفوف المواطنين الفلسطينيين على حدود قطاع غزة.

وأكد المكتب في بيان صحفي اليوم الثلاثاء، أن القوة المميتة فقط يجب استخدامها كملاذ أخير في حالات التهديد بالموت أو الإصابة.

وأضاف: "بالرغم من التحذيرات المستمرة والمناشدات لوضع حماية الأطفال في المقدمة، إلا أنه ومنذ 30 من مارس قتل 25 طفلًا من القوات (الصهيونية) وذلك أثناء مشاركتهم في مسيرة العودة الكبرى".

وقال مكتب المفوض السامي "الأطفال يجب ألا يكونوا هدفًا للعنف، كما يجب تجنيبهم أن يكونوا عرضة لخطر العنف، أو تشجيعهم على المشاركة في أعمال عنيفة".

 وأشار إلى استهداف الاحتلال لطفلين فلسطينيين الجمعة الماضية خلال مشاركتهما في فعاليات مسيرات العودة على حدود قطاع غزة.

واستشهد في أحداث الجمعة الماضية على حدود قطاع غزة الفتى بلال خفاجة الذي يبلغ من العمر (17 عامًا)، وأعلنت وزارة الصحة فيما بعد عن استشهاد الطفل أحمد مصباح أحمد أبو طيور (16 عامًا) متأثرا بجراح أصيب بها برصاص الاحتلال الإسرائيلي شرقي رفح.

أضف تعليقك