منذ ثانيتين
نصادف يومياً منتجات لعلامات تجارية كبرى، وغالبيتها تحمل أسماء لا نعرف معناها، رغم أننا نرددها كثيراً، هنا قائمة ببعض تلك العلامات وكيف قرر مؤسسو الشركات اختيار أسمائها.
كان مبتكر "بيبسي" كالب دافيس برادهام يريد أن يصبح طبيباً، لكن أزمة حلت بعائلته جعلته يترك كلية الطب ويصبح صيدلانياً، بحسب ما ذكره موقع الشركة الإلكتروني.
وكان المشروب الأصلي يسمى "شراب براد"، وهو عبارة عن مزيج من السكر والماء والكراميل وزيت الليمون وجوزة الطيب.
بعد ثلاث سنوات، قام بتغيير اسم المشروب الذي كان يعتقد أنه يساعد على الهضم، وأطلق عليه "بيبسي كولا"، والتي جاءت من كلمة "dyspepsia"، التي تعني عسر الهضم.
غوغل - Google
جاءت تسمية "غوغل" خلال جلسة عصف ذهني في جامعة ستانفورد، حيث كان المؤسس لاري بايج يبحث عن اسم لموقع إلكتروني ضخم لفهرسة البيانات، مع بقية الطلاب.
أحد الاقتراحات كانت "googolplex" ويدل على أحد أضخم الأرقام التي يمكن وصفها، وجاءت كلمة 'Google' بعد أن قام أحد الطلاب بلفظ الاسم المقترح بطريقة خاطئة، وبعدها قام بايج بتسجيل شركته تحت ذلك الاسم.
أديداس – Adidas
الكثيرون يعتقدون أن كلمة " Adidas" جاءت من عبارة "All Day I Dream About Soccer"، والتي تعني "طوال اليوم أحلم بكرة القدم"، لكن التسمية تعود إلى مؤسس الشركة أدولف داسلر "Adolf Dassler"، الذي اختار اسمه المصغر "أدي" "Adi"، ثم أضاف إليه الحروف الثلاثة الأولى من اسم عائلته.
أمازون - Amazon
عندما أراد جيف بيزوس، إطلاق شركته لأول مرة عام 1995 كانت أمامه عدة خيارات.
وأراد أن يطلق عليها اسم "Cadabra"، لكن أحد المحامين في الشركة أقنعه بأن هذا الاسم قريب جداً لكلمة "Cadaver"، التي تعني الجثة.
واستقر الأمر به في نهاية المطاف على اسم "أمازون" الذي يحمله أكبر نهر في العالم، وظهر النهر في تصميم الشعار الأول للشركة.
آيكيا – IKEA
آيكيا ليست كلمة سويدية لا تعرف معناها، فقد اختار مؤسس شركة المفروشات الشهيرة إنغفار كامبراد، الأحرف الأولى من اسمه واسم المزرعة والقرية التي ترعرع فيها جنوب السويد.
بريغوجين وليس جيفارا… مات
انقلاب الكهرباء
استبداد على الفاضي
منهجيّات في التعامل مع جريمة انتهاك المصحف وإحراقه
أضف تعليقك