جدد أهالي مركز ومدينة صان الحجر استغاثاتهم للمعاناة التي يتكبدونها كثيرًا من جراء القمامة وإهمال نظافة المدينة.

وقال احد الأهالي: الصور أمامكم أبلغ من أي تعبير من أمام المنطقه الأثرية ومدخل المدينة وعلى المجرى المائي الوحيد والذي نروي منه أراضينا الزراعية ووسط البلد.

وأضاف آخر: إذا كانت المحليات غير قادرة على نظافة المدينة فبرجاء إسناده إلى اي شركة تدوير قمامة تتولى هذا الأمر مثلما يحدث في معظم مدن وقرى محافظات اخرى.

وجدد الأهالي مخاوفهم من عدم حماية  أحوالهم الصحية من الأمراض المتوقع حدوثها نتيجة هذا التلوث وحتى نظهر امام زوارنا بالمظهر الذي يليق ببلد كان يحكم منها العالم.