منذ ثانية واحدة
في ذكرى انقلاب 30 يونيو، أكد الناشط السياسي عمرو عبد الهادي أن ما حدث في 30 يونيو، أعقبه تعيين حرامي تحول إلى خاين.
وقال "عبد الهادي" في تدوينة له: "ثورة ٢٥ يناير مسكت حرامي حاكمته، خاين لومته، قاتل حاججته، ثورة #٣٠_يونيو المضادة مسكت حرامي رقته خاين ولته قاتل كرمته صهيوني صاهرته أموال بددتها".
وشهدت مصر في عهد الانقلابي عبد الفتاح السيسي، أسوأ عصور القيادة السياسية؛ حيث انهارت مؤسساتها الأمنية والاقتصادية والسياحية، وارتكب أكبر مجزرة في تاريخ مصر "مذبحة رابعة"، واعتقل خيرة الشباب داخل المعتقلات، وتنازل عن جزيرتي تيران وصنافير المصريتين للسعودية مقابل إمداده بالدعم المالي، كما فرط في حصة مصر في مياه النيل بتوقيعه على بناء سد النهضة في إثيوبيا، وشهدت مصر على عهدة تعويم الجنية، وحوّل مصر من "أم الدنيا" إلى "شبه دولة" بشهادته شخصيًا.
أضف تعليقك