أدان د. علي القرة داغي الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الاضطهاد الذي يتعرض له مسلمو الروهينجا في بورما، واصفًا الوضع بـ"المخزي للعالم أجمع".

وقال القرة داغي في تغريدة على حسابه بموقع التدوين المصغر "تويتر" : " الوضع في أراكان مخزي للعالم أجمع بحكوماته ومؤسساته وسياسيه ومثقفيه وحكمائه وعلمائه! الآلاف يُقتلون ويُشردون ولا بواكي لهم فقط لأنهم مسلمون!".

وترتكب قوات الأمن في ميانمار جرائم قتل واغتصابات جماعية بحق أقلية الروهينجا المسلمين، في ظل صمت دولي وعربي حيال الأمر.