يستمر الانقلاب في جريمة الإختفاء القسري بحق سمية ماهر حزيمة، لليوم الحادي عشر على التوالي.

وأعلن حسام هارون زوج سمية، اليوم السبت، أنه ذهب لسجن القناطر لاستطلاع ما إن كانت زوجته متواجدة بداخله أم لا، دون جدوى.

وكتب حسام عبر صفحته بموقع فيس بوك: لسه طالع من سجن القناطر .. مش موجودة، الحمد لله*- على كل حال ... هي في معية الله .. يقين.

وبتاريخ 17 أكتوبر الجاري، اختطفت داخلية الانقلاب سمية ماهر حزيمة، من منزل والدها بمدينة دمنهور، واقتادتها لجهة غير معلومة، ما يجعلها حتى اللحظة في عداد المختفين قسريًا.