منذ ثانيتين
معاناة يومية يعيشها أهالي المجاورة 64، بالعاشر من رمضان، نتيجة الطفح المستمر لمياه الصرف الصحي، بجانب تهالك مواسير الصرف التي عفا عليها الزمن.
وأكد الأهالي أنهم تقدموا بالعديد من الشكاوي نتيجة غمر مياه الصرف الصحي، وارتفاع منسوبها في الشوارع الرئيسية والتي تحولت إلى كارثة حقيقية ينتج عنها الروائح الكريهة والحشرات الزاحفة التي تصيب الأهالي والأطفال، دون جدوى من مسئولي الانقلاب.
وأضاف الأهالى أن المجاورة أصبحت مستنقع من مياه الصرف الصحي، حتى أصبحت المنازل مهددة بالانهيار.
أضف تعليقك