• الصلاة القادمة

    الظهر 11:01

 
news Image
منذ ثانيتين

الحب هو مركز المشاعر النبيلة ، والفطرة هي مصدر الحكمة ، وعليهما يتم البناء الثابت ، وبدونها تنهار الأسرة ، وإذا ما أخذنا دور الأم ومسئوليتها تجاه هذا البناء وتنميته واستقراره ، سنجد على الأم الحفاظ على الأبناء بـ :

1- أن تقدر أن العلاقة مع الأبناء تتغير مع الوقت ، وعليها أن تفهم خصائص المرحلة السنية للأبناء ، وتعمل على ذلك.

 

2- أن تقدر أن هناك فروق بين الأبناء ويحتاج كل ابن إلى طريقة خاصة في التعامل معه

"دون التمييز بينهم ولا يجوز التفرقة مهما كانت الظروف .

 

3- أن تؤكد على الحب والاحترام مع الأبناء في كل الأوقات ومختلف الظروف .​

 

4- يجب تعرف بأن حبها لأبنائها يجب أن يكون بدون شروط .​

 

5- أن تدرك نقاط القوة والضعف في نفسها وفي أبنائها .​

 

7- أن تتيح المعرفة للأبناء وتقدم القدوة والمثل الأعلى لهم مثال سيدنا محمد صلوات الله عليه فهو قدوتنا جميعا .

 

8- أن تسعد بنجاح أبنائها ، وإن تفوقوا عليها .​

9- أن تشارك أبنائها في المناسبات المختلفة الخاصة بهم .​

 

10-أن تمارس الحب مع أبنائها والتقرب منهم فإنها العصا السحرية في تربية الأبناء .​

11-أن تضحي وتنكر ذاتها رغم مرارة الآلام

13-أن تعد أبنائها الإعداد السليم المتوازن لمواكبة الحياة .

14- أن لا تنتظر مقابل لما تقوم به من دور مع أبنائها بل كل ما تريده فقط هو إعداد أبنائها لدور مستقبل ناجح ، حتى وإن فاتهم تقدير دورها.

15-أن تخاطر إلى ما لانهاية من أجل حياة أفضل لأبنائها ، لأن الحب عندها لأبنائها غير مشروط ، والعطاء عندها غير مؤقت .​

16-ترفيه الأبناء من خلال الرحلات المختلفة .

17-أن تقدر أن الانضباط والالتزام من الأبناء مطلوب لأن الأم لا تكره ابنها لسوء سلوكه بل بالعكس تقسو عليه لكي تصلحه وهذا هو الحب .

18-أن تخدم المجتمع المحيط بها ، وتعمل على دعوتهم بالحسنى ، وأن تعمل على مشاركة الأبناء في ذلك في حدود الشرع.

19-أن يكون بعد النظر والعمل لمستقبل أفضل وليس النظر إلى الماديات.

20- ألا تتنازل عن دورها ، ولا تتوقف عنه ، حتى وإن تحولت إلى جندي مجهول، أو نسيها الآخرون وأنكروا فضلها.

 

 

أضف تعليقك