منذ ثانية واحدة
تستعد وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة في حكومة الانقلاب العسكري، لاستقبال وفدًا من الشركة المتعهدة ببناء محطة الطاقة النووية في منطقة الضبعة.
ووفقا لوكالة "سبوتنيك" الروسية فإن وفدا روسيا من شركة أتوم ستروي إكسبورت، المتعهد الرئيسي لمشروع الضبعة، سيزور القاهرة خلال الأيام القادمة لإنهاء الاستعدادات للبدء في الإنشاءات".
يذكر أن الاتفاق المصري الروسي لإنشاء محطة نووية في منطقة الضبعة، هي رشوة من مصر لروسيا مقابل عودة السياح، يعد حادث الطائرة الروسية.
ومن المتوقع أن تصرف حكومة الانقلاب أموال علي هذا المشروع الوهمي كالمشروعات السابقة، وأن مصيرة مثل مصير مشروع المخلوع مبارك النووي الذي كان مصيرة الفشل.
أضف تعليقك