أصدرت أسرة الرئيس الشرعي، الدكتور محمد مرسي بيانًا ردت فيه على مزاعم إعلام الانقلاب بأن الرئيس طالب بشهادة المخلوع مبارك في هزلية "اقتحام السجون".

وإليكم بيان الأسرة بحسب ما نشرته الشيماء محمد مرسي، على صفحتها بفيس بوك:

"الرئيس محمد مرسي لم يطلب هو أو فريق الدفاع عنه شهادة الرئيس السابق حسني مبارك في القضية المسماه اقتحام الحدود الشرقية وأن من طلب هذا هو محامي أحد المعتقلين الأفاضل في القضية، وأن موقف الرئيس مرسي الثابت والمستمر مازال كما هو من رفض المحاكمات والانقلاب العسكري وعدم الاعتراف بالانقلاب وكل إجراءاته مستمراً في نضاله من أجل الوطن والثورة والشعب وحقه في اختيار وامتلاك ارادته، مؤكدا على موقفه الثابت بالالتزام بواجبه تجاه مصر وثورة الشعب المصرى".