منذ ثانية واحدة
يعد مركز شباب قرية قصاصين الأزهار التابعة لمركز أولاد صقر، واحدًا من أبرز مظاهر إهمال المسئولين، فذاك المبني العتيق الذى يبلغ من العمر 42 سنة أصبح لا يصلح للاستخدام الآدمي، وأوشك على السقوط، دون أن يتحرك ساكن للمسئولين في المحافظة، رغم دعوات أهل القرية المستمرة.
جدد أهالي القرية شكواهم مطالبهم، بالنظر بعين الرأفة إلى حال مركز الشباب بالقرية، ووضع حلول واقعية تليق بمركز شباب القرية الذي لا يمكن أن يكون بهذا المستوى.
ويعود تاريخ بناء المبني لعام ١٩٧٦ من خلال تعاون شباب القرية وقتها، وأن الجهة المسئولة على الإشراف بهذا هي إدارة الشباب والرياضة بأولاد صقر.
وتداول نشطاء صورا توضح من خلالها الوضع المتردي للمبني ومحتوياته:
أضف تعليقك