إطلق نشطاء حملة دولية أمس الجمعة، لإرسال رسائل تضامنية إلى السجون؛ للتأكيد للمعتقلين أنهم ليسوا وحدهم، وتعريف الناس بهم وبأحوالهم، وإخبارهم أن حريتهم هي من أولويات جميع الأحرار في العالم.

وطالبت الحملة الجميع بالمشاركة عبر إرسال رسالة تضامنية إلى المعتقلين أو إلى أحدهم عبر عنوان السجن الذي يقبع فيه، من أي مركز بريد في أي مكان في العالم.

كما طالبت الحملة الجميع "بتصوير نفسك من مركز البريد وأنت تقوم بإرسالها، أو تصوير الرسالة بعد أن تختمها وتضع عليها العنوان، ونشرها على السوشيال ميديا على الهاشتاجات".