منذ ثانية واحدة
رُزق الأسير وليد دقة، وزوجته سناء سلامة، من الداخل الفلسطيني المحتل، صباح الإثنين، بطفلتهما البِكر، عن طريق نطفة مهربة، وفقًا لنادي الأسير الفلسطيني.
وتزوج الأسير دقة بسناء عام 1999، داخل سجون الاحتلال، وهو اليوم في سنته الخامسة والثلاثين داخل المعتقل.
وكتبت الزوجة على صفحتها بموقع فيسبوك "اليوم حطمت (المولودة) ميلاد، جدران السجن وحرّرت والدها من قيده مبشّرة بميلاد الحرية، ميلاد التحدي... اليوم جاءت ميلاد إلى الدنيا في مدينة البشارة (الناصرة)، لتكون ميلادا للبشارة، حاملة نور المحبة والسلام".
ودقة (58 عاما)، من بلدة باقة الغربية، داخل إسرائيل، وهو معتقل منذ 34 عاما، ومحكوم بالسجن 39 عاما.
يُذكر أن الطفلة "ميلاد" سُميت قبل سنوات من إنجابها، حين كانت حلمًا لوليد، وكان قد كتب رسالة لها قبل نحو 10 سنوات.
أضف تعليقك