منذ ثانيتين
استشهد أمس الثلاثاء المعتقل "أحمد عبد النبي محمود" وشهرته "أحمد عبد ربه" بمحبسه بسجن العقرب نتيجة الإهمال الطبي.
وتم القبض التعسفي على الشهيد، مع زوجته "ريا عبد الله حسن علي"، وابنته "يسر" الطالبة بكلية الطب البشري، من مطار القاهرة، ظهر يوم الأحد 23 ديسمبر 2018، أثناء استعدادهم للسفر للخارج، قبل اقتيادهم لجهة مجهولة، ثم أفرج عن نجلته، وظل الوالدين قيد الإخفاء القسري حتى الظهور بنيابة أمن الدولة العليا.
يذكر أن “عبد ربه” يبلغ من العمر 63 عامًا، ويعاني من ارتفاع ضغط الدم المزمن والسكري والفشل الكلوي، فضلا عن انزلاق غضروفي بفقرات الرقبة.
أضف تعليقك