لفظت فتاة في بداية العقد الثاني من العمر أنفاسها الأخيرة، متأثرة بإصابتها بحروق مفترقة داخل عيادة طبيب بشرى بمدينة أبوكبير.

وقبل أيام مستشفى أبوكبير "أية ي أ" 22 عاما تعمل بعيادة طبيب بشرى بندر أبوكبير مصابة بحروق متفرقة من الدرجة الأولى، وتم تحويلها إلى مستشفى ههيا للحروق، وتم نقلها من قبل أسرتها إلى مستشفي خاص، لكنها توفيت متأثرة بإصابتها، وتحرر عن الواقعة المحضر رقم 3580 إدارى مركز شرطة أبوكبير.