في ثاني أيام حملة "#جوه_السجن_بره_القانون"، والتي أطلقتها الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان اليوم، ولمدة شهر، للمطالبة بالافراج عن سجناء الرأي، ممن تجاوزوا الحد الأقصى للحبس الاحتياطي طبقا للقانون والدستور، استعرضت الحملة مأساة السيدة عائشة الشاطر في سجون الانقلاب والتي تجاوز حبسها الـ 59 شهر دون محاكمة.

وتتناول الحملة نشر أمثلة لسجناء رأي في كل يوم، تجاوز حبسهم عامين من الحبس الاحتياطي، بغض النظر عما إذا كان تم تدويره أم لا.

وأعلنت الشبكة العربية رفض الاعتراف بقانونية ظاهرة التدوير البغيضة التي ظهرت بالفعل للالتفاف على القانون وبهدف استمرار عقاب سجناء الرأي بالحبس الاحتياطي.