منذ ثانيتين
تفاعل رواد موقع التواصل الاجتماعي تويتر مع هاشتاج (#ذكري_اول_انقلاب)، للتنديد بما فعله العسكر من خراب وخيانة في الذكرى الـ64 للحركة التي قام بها بعض ضباط الجيش في 23 يوليو 1952، ضد الملكية في مصر، والتي يمكن وصفها بأنها كانت بداية حقيقية لحكم العسكر لمصر.
ورأي المغردون أن 23 يوليو 1952 لم تكن ثورة، بل انقلاباً عسكرياً شأنه شأن انقلاب 30 يونيو 2013، معتبرين أن الثورات هي ثورتي 1919، 25 يناير.
وجاءت التعليقات كالتالي:
أضف تعليقك